مادة تتناول خيبات الظن كظاهرة إنسانية متكررة، وتشرح كيف تحدث، ولماذا، ومتى، وما الرسالة الروحية والنفسية خلف كل خيبة. المادة تقدم أدوات عملية وفكرية وروحية للتعامل مع الخذلان، وتحويله من جرح إلى وعي ونضج.

🎯 أهداف المادة:

- توسيع الوعي بأسباب خيبات الظن الظاهرة والخفية.

- التمييز بين الخذلان العارض والتجاوز الحقيقي.

- تعليم المتلقي كيف يدير توقعاته وحدوده داخل العلاقات.

- تقديم أدوات للتشافي من آثار الخيبات على المستويات الأربعة (الفكري، المادي، المشاعري، الأثيري).

- دعم المتلقي في استعادة كرامته الداخلية دون إسقاط أو لوم.

- تهيئة المتلقي لعلاقات ناضجة أكثر ووعي أعمق بالروابط الإنسانية.

📂 محتويات المادة:

- قصة الدكتورة سمية مع خيبة الظن.

- تعريف خيبة الظن والفرق بينها وبين الخيانة.

- الأسباب الـ12 التي تجعل الناس يخيبون ظنك.

- الأماكن والأوقات التي تزداد فيها احتمالية الخذلان.

- الرسائل العميقة وراء الخيبات.

- ما الذي يجب فعله بعد خيبة الظن؟

- أدوات التشافي الفكري والمادي.

- أدوات التشافي المشاعري والجسدي.

- أدوات التشافي الأثيري.

- تمرينات وتطبيقات عملية لإغلاق القصة القديمة وفتح فصل جديد.

👤 المادة مناسبة لـ:

-من مرّوا بخيبة ظن من أقرب الناس.

-من يشعرون بالخذلان المتكرر في علاقاتهم.

-من يجلدون ذواتهم بعد كل علاقة فاشلة.

-من يريدون تعلم أدوات التشافي من الخذلان العاطفي أو الاجتماعي.

-من يسعون لفهم العلاقات من منظور أعمق وأوسع وأكثر وعيًا.

📌 توجيهات:

- المادة مناسبة للحامل والمرضع.